ما الذي يمكن أن يقدمه شيخ مثلي بلغ -هذا الأسبوع- الستين من عمره من شهادة فكرية وسياسية على مجريات الأحداث في مصر والمنطقة والعالم؟
محتوى رئيسي
يقدمون مؤسسو مركز “تكوين” الجديد في مصر تنويرا مستأجرا وانتقائيا وإقصائيا لا يستند إلى نظر حقيقي في قضايا التجديد، وهو أمر يسهل إثباته دون عناء.
الرؤساء الذين نسفوا الحياة الثقافية والأكاديمية برمّتها في ألمانيا خوفًا من أن تتسع للصوت الفلسطيني، إنما فعلوا ذلك كتروس صغيرة في آلة كبرى، لا يملكون حيالها تأثيرًا.
فريق “الكتَبة المأجورين”عملوا عملهم، وشغلوا الناس بما يضرُّهم ولا ينفعهم، وكل هؤلاء سوف يلعنهم اللاعنون ويهانون ويحاسبون على ما اقترفوه من جرائم في حق الوطن والشعب، وإنّ غدًا لناظره قريب.